Skip main navigation

New offer! Get 30% off one whole year of Unlimited learning. Subscribe for just £249.99 £174.99. New subscribers only. T&Cs apply

Find out more

الشمولية والتقاطع

Exploring the notion of the context in areas like inclusivity with the example of women in sport.
A football with the stitched panels representing Intersecting themes in sport: Gender, Income, Culture, Ethnicity, Race, Age, Sexuality, Geography, Ability, Race and Education
هل تعلم أن الفتايات في سن الرابعة عشرة في أمريكا الشمالية يتوقفون عن ممارسة الرياضة بمعدل مرتين عن الفتيان؟

قد تعتقد أن هذا يعني أن هناك حاجة إلى مزيد من السياسات التي تركز على المحافظة على وجود الفتيات وممارستهم للرياضة! لكن الفروق بين الجنسين في المشاركة تزداد سوءًا عند أخذ عوامل أخرى في الاعتبار: مثل العرق أو الإعاقة أو الوضع الاقتصادي المتدني أو ما يعرف بوصمة العار الاجتماعية أو الافتقار اوعدم توفر مساحات آمنة. تتمتع الفتيات في أمريكا الشمالية بتجربة اجتماعية مختلفة عن الفتيان حتى لو كان الدافع والحماس للرياضة قابلًا للمقارنة في البداية. (بحث صادرعن Women in Sport)

عندما نفكر في الدمج، غالبًا ما ننظر إلى العوامل الفردية بمعزل عن غيرها: على سبيل المثال: الإعاقة منفصلة عن العِرق والعِرق منفصل عن الجنس. في الواقع، تتكون هويتنا من التفاعل بين الكثير من السمات المختلفة التي لا تنفصل وهذا ما يسمى التقاطعية


“Nothing about us, without us” “لا شيء يخصنا دون استشارتنا”
هذه عبارة تم استخدامها عدة مرات بالفعل، لكن لسبب وجيه.
ما لم تكن جزءًا من مجموعة معينة فمن الصعب جدًا فهم واقعهم وظروفهم تمامًا. حتى داخل مجموعة أو مجتمع واحد تختلف الكثير من الأصوات ووجهات النظر،
(التنوع والشمول) هما مفتاح التنفيذ الناجح والتغيير الفعال.
عند التفكير في مبادرات الرياضة والتنمية، من المهم أن يكون لديك نطرة متعددة الجوانب، كما أوضحت المستشارة ميشيل مور عام 2017 في مدونتها:
“على سبيل المثال، أظهر التحليل أن معدل المشاركة عند الإناث البريطانيات البيض هو 40.8٪ واذا أردنا مقارنة ذلك بين الإناث الآسيويات وذوات البشرة السوداء هو أقل معدل مشاركة بنسبة 34.3٪ و 33.9٪ (على التوالي).

أما حسب الجنس والدين، سجلت الإناث المسلمات أدنى معدلات مشاركة بنسبة (25.1٪) مقارنة باللواتي لا ينتمين لأي دين (51.8٪). فقط من خلال فهم التقاطعات بين جوانب الهوية (مثل؛ العقيدة والجنس والعرق والثقافة) سنتمكن من إنشاء استراتيجيات تؤدي حقًا إلى مشاركة أوسع في الرياضة. > >إنّ مشكلة ذات جانب واحد كهذه لن تشكل حلاً دائمًا لقضايا الاستبعاد المعقدة ولكي نواجه مشكلة ونعالجها نحن نحتاج إلى أن نكون قادرين على تعريفها، وهنا يوفر لنا مفهوم التقاطع لغة مشتركة للقيام بذلك. .”


ما رأيك بذلك؟ ما هي الطرق التي من شأنها أن تجعل السياسات والبرامج أكثر شمولاً؟ شارك أفكارك معنا أدناه.

This article is from the free online

الرياضة من أجل التنمية المستدامة: بناء سياسات وبرامج فعالة

Created by
FutureLearn - Learning For Life

Reach your personal and professional goals

Unlock access to hundreds of expert online courses and degrees from top universities and educators to gain accredited qualifications and professional CV-building certificates.

Join over 18 million learners to launch, switch or build upon your career, all at your own pace, across a wide range of topic areas.

Start Learning now